 |
| ماذا علي أن أفعل عندما يخالف أبنائي القواعد؟ |
ابقي هادئة. افعلي ما هو عادل. في بعض الأحيان، يمكن لأطفالك مساعدتك في تحديد ما هو عادل فعله عند انتهاك القاعدة. افعلي شيئًا منطقيًا وسيساعدهم على تعلم عدم ارتكاب نفس الخطأ مرة أخرى. على سبيل المثال، إذا كتبوا كلمات أو رسومات على الحائط، اطلبي منهم المساعدة في تنظيفه.
يمكنك استخدام خطوات حل المشكلات هذه لمساعدة الأطفال على التفكير فيما حدث ومعرفة كيف يمكنهم مساعدة أنفسهم على عدم ارتكاب نفس الخطأ مرة أخرى:
اطلبي من الطفل أن يقول ما هي المشكلة ("أريد أن أتجول في المدينة، و والدي يقول لا يمكنني ركوب دراجتي ").
اجعلي الطفل يأتي بأكبر عدد ممكن من الحلول. في هذه المرحلة، يكون عدد الأفكار أكثر أهمية من مدى جودة الأفكار ("يمكنني المشي. يمكنني ركوب الحافلة. يمكنني ركوب الدراجة في منتصف الطريق والسير على الأقدام في بقية الطريق").
ناقشي الحلول معًا واجعلي الطفل يختار الحل الذي يجربه في المرة القادمة. تأكدي من أنه حل يمكنك قبوله ("سأستقل الحافلة").
جربي الحل، ثم تحققي من النتائج. إذا كان يعمل، عظيم. إذا لم يكن كذلك، ابدئي مرة أخرى.
تظهر رسالتان مهمتان للأطفال عند استخدام هذا النهج. أولاً، لا توجد مشكلة كبيرة لدرجة أنكي لا تستطيع حلها. ثانيًا، أنت مسؤولة عن سلوكك.
ماذا أفعل عندما أكون غاضبة لدرجة أنني أعتقد أنني سأفقد أعصابي وكل ما أريد فعله هو الضرب أو الصراخ على طفلي؟
ابحثي عن طريقة لمساعدة نفسك على الهدوء حتى لا تفعلي أو تقولي شيئًا ستأسفين عليه لاحقًا. إذا كان أطفالك يبلغون من العمر ما يكفي لتركهم بمفردهم أو إذا كان هناك شخص بالغ آخر مع أطفالك، فانتقلي إلى مكان آخر حتى تهدئي.
أخبري أطفالك بما تفعلينه. تمشِ أو اذهبي إلى غرفة أخرى أو احبسي نفسك في الحمام. حاولي الابتعاد لمدة لا تزيد عن خمس أو عشر دقائق. عندما تعودي إلى أطفالك، اشرحي مشاعرك بهدوء.
من الطرق الأخرى للتهدئة الاستماع إلى الموسيقى، أو أخذ بعض الأنفاس العميقة، أو العد التنازلي من عشرة.
حاولي أن تفعلي شيئًا بيديك لإبقائهم مشغولتين - اخبزي كعكة أو اغسلي عدادًا أو ارسمي رسمة أو اكتبي ما تشعرين به أو حتى مجرد خربشة.
لمساعدة نفسك على عدم قول أي شيء ستأسفين له لاحقًا، امضغي العلكة أو غنِّي أو حتى ارفعي يدك إلى فمك.
تذكري أن ما تفعلينه دائمًا يعلم أطفالك ما يجب عليهم فعله.
إذا انتقدت بشدة، ألا يتعلم أطفالي أن يفعلوا الشيء نفسه؟
إذا انتقدت بشدة، فاعتذري لطفلك. إن قول "أنا آسفة" يعلمهم ما يجب عليهم فعله إذا أساءوا للآخرين.
غضبهم ليس سببًا للشعور بأنك شخص سيء. غالبًا ما يغضب الأطفال عند التأديب. طالما أنك عادلة في التربية، فلا بأس. دعهم يغضبون لكنك تحافظين على هدوئك. يجب على الأطفال التخلص من مشاعرهم الغاضبة. ساعدهم على قضاء وقت روتيني مليء بالأنشطة - ارسموا أو اصنعوا شيئًا أو العبوا بالطين أو استمعوا إلى الموسيقى أو اذهبوا إلى الغرفة بمفردكم و حافظوا على الهدوء. الأهم من ذلك، عندما يكونوا مستعدين، ساعديهم في التحدث عن مشاعرهم. إن السماح للأطفال بإظهار مشاعرهم يشبه إخراج الشظية قبل أن تصاب بالعدوى.
علميهم كيفية التحدث عن مشاعرهم دون إيذاء الآخرين أو مهاجمتهم. "أشعر بالغضب عندما لا أستطيع عبور المدينة، لأنني أريد أن أكون مع أصدقائي."
الانضباط هو كيف يعلم الكبار الأطفال النمو ليكونوا أعضاءً سعداء وآمنين ومتكيفين جيدًا في المجتمع. تربية الأطفال مهمة صعبة، ولكن عندما يتعلم الأطفال كيفية التحكم في سلوكهم، يصبح الانضباط أسهل وأسهل. إنه يستحق الجهد الأولي حيث يصبح أطفالك مسؤولين عن أفعالهم. ويمكنك أن تشعري بالفخر لأن رعايتك المحبة وجهتهم في طريقهم! توقفي عن استخدام الكلمات المؤذية. ابدئي باستخدام الكلمات التي تساعدهم و تعطيهم الحب و الحنان.
يمكنك استخدام خطوات حل المشكلات هذه لمساعدة الأطفال على التفكير فيما حدث ومعرفة كيف يمكنهم مساعدة أنفسهم على عدم ارتكاب نفس الخطأ مرة أخرى:
اطلبي من الطفل أن يقول ما هي المشكلة ("أريد أن أتجول في المدينة، و والدي يقول لا يمكنني ركوب دراجتي ").
اجعلي الطفل يأتي بأكبر عدد ممكن من الحلول. في هذه المرحلة، يكون عدد الأفكار أكثر أهمية من مدى جودة الأفكار ("يمكنني المشي. يمكنني ركوب الحافلة. يمكنني ركوب الدراجة في منتصف الطريق والسير على الأقدام في بقية الطريق").
ناقشي الحلول معًا واجعلي الطفل يختار الحل الذي يجربه في المرة القادمة. تأكدي من أنه حل يمكنك قبوله ("سأستقل الحافلة").
جربي الحل، ثم تحققي من النتائج. إذا كان يعمل، عظيم. إذا لم يكن كذلك، ابدئي مرة أخرى.
تظهر رسالتان مهمتان للأطفال عند استخدام هذا النهج. أولاً، لا توجد مشكلة كبيرة لدرجة أنكي لا تستطيع حلها. ثانيًا، أنت مسؤولة عن سلوكك.
ماذا أفعل عندما أكون غاضبة لدرجة أنني أعتقد أنني سأفقد أعصابي وكل ما أريد فعله هو الضرب أو الصراخ على طفلي؟
ابحثي عن طريقة لمساعدة نفسك على الهدوء حتى لا تفعلي أو تقولي شيئًا ستأسفين عليه لاحقًا. إذا كان أطفالك يبلغون من العمر ما يكفي لتركهم بمفردهم أو إذا كان هناك شخص بالغ آخر مع أطفالك، فانتقلي إلى مكان آخر حتى تهدئي.
أخبري أطفالك بما تفعلينه. تمشِ أو اذهبي إلى غرفة أخرى أو احبسي نفسك في الحمام. حاولي الابتعاد لمدة لا تزيد عن خمس أو عشر دقائق. عندما تعودي إلى أطفالك، اشرحي مشاعرك بهدوء.
من الطرق الأخرى للتهدئة الاستماع إلى الموسيقى، أو أخذ بعض الأنفاس العميقة، أو العد التنازلي من عشرة.
حاولي أن تفعلي شيئًا بيديك لإبقائهم مشغولتين - اخبزي كعكة أو اغسلي عدادًا أو ارسمي رسمة أو اكتبي ما تشعرين به أو حتى مجرد خربشة.
لمساعدة نفسك على عدم قول أي شيء ستأسفين له لاحقًا، امضغي العلكة أو غنِّي أو حتى ارفعي يدك إلى فمك.
تذكري أن ما تفعلينه دائمًا يعلم أطفالك ما يجب عليهم فعله.
إذا انتقدت بشدة، ألا يتعلم أطفالي أن يفعلوا الشيء نفسه؟
إذا انتقدت بشدة، فاعتذري لطفلك. إن قول "أنا آسفة" يعلمهم ما يجب عليهم فعله إذا أساءوا للآخرين.
ماذا أفعل إذا غضب أطفالي حقًا لأنني أؤدبهم؟
غضبهم ليس سببًا للشعور بأنك شخص سيء. غالبًا ما يغضب الأطفال عند التأديب. طالما أنك عادلة في التربية، فلا بأس. دعهم يغضبون لكنك تحافظين على هدوئك. يجب على الأطفال التخلص من مشاعرهم الغاضبة. ساعدهم على قضاء وقت روتيني مليء بالأنشطة - ارسموا أو اصنعوا شيئًا أو العبوا بالطين أو استمعوا إلى الموسيقى أو اذهبوا إلى الغرفة بمفردكم و حافظوا على الهدوء. الأهم من ذلك، عندما يكونوا مستعدين، ساعديهم في التحدث عن مشاعرهم. إن السماح للأطفال بإظهار مشاعرهم يشبه إخراج الشظية قبل أن تصاب بالعدوى.
علميهم كيفية التحدث عن مشاعرهم دون إيذاء الآخرين أو مهاجمتهم. "أشعر بالغضب عندما لا أستطيع عبور المدينة، لأنني أريد أن أكون مع أصدقائي."
تذكري:
الانضباط هو كيف يعلم الكبار الأطفال النمو ليكونوا أعضاءً سعداء وآمنين ومتكيفين جيدًا في المجتمع. تربية الأطفال مهمة صعبة، ولكن عندما يتعلم الأطفال كيفية التحكم في سلوكهم، يصبح الانضباط أسهل وأسهل. إنه يستحق الجهد الأولي حيث يصبح أطفالك مسؤولين عن أفعالهم. ويمكنك أن تشعري بالفخر لأن رعايتك المحبة وجهتهم في طريقهم! توقفي عن استخدام الكلمات المؤذية. ابدئي باستخدام الكلمات التي تساعدهم و تعطيهم الحب و الحنان.